Facebook-f Twitter Youtube Wordpress
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
Menu
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
You are at:Home»أخبار»مدير مركز نيجيري: المغرب يضطلع بدور رائد في التنمية الثقافية والتأطير الديني على مستوى القارة الإفريقية 

مدير مركز نيجيري: المغرب يضطلع بدور رائد في التنمية الثقافية والتأطير الديني على مستوى القارة الإفريقية 

عبد الباقي محمد - نيجيريا

أكد مدير المركز النيجيري للبحوث العربية، الخضر عبد الباقي محمد، أن المملكة المغربية تضطلع بدور بارز في تعزيز العلاقات العربية الإفريقية والتنمية الثقافية والتأطير الديني على مستوى القارة عامة، ومنطقة إفريقيا جنوب الصحراء على الخصوص.

وقال عبد الباقي محمد في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء الذي يشارك المركز الذي يديره في تنظيم المؤتمر الدولي حول موضوع “الناطقون بالعربية في أفريقيا جنوب الصحراء بين مطالب الهوية وأسئلة المرحلة”، الذي تنظمه جامعة ابن زهر بأكادير أيام 24 و25 و26 فبراير الجاري، إنه “ما من شك أن للمغرب أدوارا غير خافية على كل متابع في تعزيز العلاقات العربية الافريقية”.

وأوضح المتحدث أنه، منذ عودة المملكة إلى منظمة الاتحاد الافريقي، تزايدت هذه الأدوار وهذا الحضور البارز للمغرب على مستوى مؤسسات العمل الإفريقي الوحدوي متعدد الأطراف، تماما مثلما أن “للمملكة جهودا وإسهامات أيضا على صعيد علاقاتها الثنائية مع الدول الإفريقية”، بما يمكن من خدمة قضايا لقارة من بوابات عدة أبرزها الثقافة والتأطير الديني.

وأشار في هذا الصدد إلى المنح الدراسية التي تقدمها المملكة لأبناء منطقة إفريقيا جنوب الصحراء لمتابعة دراستهم في الجامعات والمعاهد العليا وكذا المدارس العتيقة بالمغرب، معتبرا أت الأمر يتعلق “بملمح بارز من ملامح الخدمات الثقافية الكبيرة التي تقدمها المملكة بقيادة جلالة الملك محمد السادس”.

وأبرز أن المملح الثاني يتمثل في أن المملكة اعتمدت مقاربة ثقافية فكرية تجاه المسؤولين عن التأطير الديني بالدول الإفريقية، وهذا ما يتجسد في معهد محمد السادس لتكوين الأئمة المرشدين والمرشدات الذي يضطلع “بدور عالمي رائد نستطيع أن نلمس نتائجه الإيجابية لدى خريجيه الذين يمثلون اليوم نخبا في المجتمعات الإفريقية”.

وأشار المتحدث إلى أن من هؤلاء الخريجين وعاظ وقضاة وعلماء وأساتذة وهذا الدور التنويري يمثل بالتالي رافعة للتنمية الثقافية التي تتطلع إليها المملكة في القارة.

وأضاف عبد الباقي محمد أنه ينضاف إلى ما سبق الدور المتزايد لأحد تجليات الدبلوماسية الروحية التي سنها الراحل الملك الحسن الثاني، ممثلا في الدروس الحسنية التي تعد محط أنظار العلماء والمثقفين والدعاة والأئمة، وأصبحت وجهة ثقافية ومنبرا راقيا للنقاش الفكري والثقافي والديني.

وبالحديث عن المؤتمر الدولي حول موضوع “الناطقون بالعربية في أفريقيا جنوب الصحراء بين مطالب الهوية وأسئلة المرحلة”، الذي تحتضنه جامعة ابن زهر بأكادير، قال مدير المركز النيجيري للبحوث النيجيرية إن هذه التظاهرة تؤكد من جديد مدى حرص المملكة واهتمامها بعمقها الإفريقي وقضايا القارة الملحة، وخاصة ما له علاقة بالثقافة والفكر والهوية.

وفي معرض رده عن سؤال حول مدى توافر إحصاءات بخصوص الناطقين باللغة العربية بمنطقة إفريقيا جنوب الصحراء، قال عبد الباقي محمد، إنه “يصعب الحديث عن أرقام دقيقة عن عدد هؤلاء لأسباب ذات خلفية استعمارية بالأساس” وكذا لغياب إحصاءات رسمية في هذا الصدد، معتبرا أن “اللغة العربية كانت لغة الثقافة والعلم والإدارة والنخب الحاكمة بعدد كبير من دول المنطقة لكنها انسحبت من المجال العام بسبب الاستعمار”.

واعتبر أنه يمكن القول إن هذه الفئة تشكل أقلية مقارنة بالمتحدثين بلغات أخرى كالفرنسية والانجليزية وغيرها، مشيرا إلى أن هناك من دول المنطقة ما يضم عددا كبيرا من المتحدثين بالعربية بما في ذلك السنغال ونيجيريا والنيجر ومالي ودول غرب إفريقيا التي بها حواضر إسلامية قديمة.

وعن التحديات التي تواجه الناطقين باللغة العربية في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء، بما في ذلك خريجو الجامعات من النخبة المستعربة، قال عبد الباقي محمد إن الأمر يتعلق بتحديات كثيرة تتوزع بين ما هو قانوني وثقافي وما له علاقة بالتكوين ووسائل العمل.

وأوضح أن التحدي الأول هو تحد قانوني يتمثل في غياب إقرار مكانة قانونية للغة العربية في العديد من دول المنطقة بما يمكن من تعزيز موقعها في المجتمع وعلى مستوى المؤسسات والهيئات والمحافل الرسمية، معتبرا أنه “إذا تم ترسيم هذه اللغة أو اعتمادها لغة من درجة ثانية أو ثالثة أو رابعة على المستوى الرسمي، فهذا سيمثل انفراجا في نظري”.

وأضاف أن التحدي الثاني هو تحد ثقافي يتمثل في الحاجة لأخذ اللغة العربية في الاعتبار عند تسطير مخططات عمل المؤسسات المسؤولة عن الثقافة، بينما يتمثل التحدي الثالث في جانب التكوين في هذه اللغة، وهو الجانب الذي يظل يخضع في الغالب للاجتهادات الفردية للأشخاص، وهي اجتهادات لا تتميز بالاستمرارية والتطور والتراكمية.

وأشار من جهة أخرى، إلى تحدي عدم توفر الوسائل المعينة على إنتاج موارد للثقافة الجماهيرية باللغة العربية في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء، معتبرا في المقابل أنه يمكن التغلب على هذا الأمر بفضل تطور تكنولوجيا الإعلام والاتصال على كل حال.

وعن التوصيات التي يقدمها المركز النيجيري للبحوث العربية من أجل تعزيز استخدام اللغة العربية ودعم الناطقين بها في إفريقيا جنوب الصحراء، أكد مدير المركز أن الأمر يتعلق بداية بضرورة جعل النهوض باللغة العربية أحد مجالات التعاون بين الدول العربية والإفريقية، وتوسيع دائرة المنح الدراسية التي تقدمها الدول العربية لأبناء منطقة إفريقيا جنوب الصحراء على غرار ما يقوم به المغرب.

وأضاف أن من بين الآليات التي تمكن من دعم المستعربين بالمنطقة وتعزيز حضور اللغة العربية بدولهم، هناك دعم النشر بهذه اللغة في هذه المنطقة، وإطلاق جوائز موجهة للمتحدثين باللغة العربية والمدارس التي تدرسها، ومواكبة المناهج التعليمية الخاصة بتدريس هذه اللغة.

كما أكد عبد الباقي محمد على ضرورة إفساح مجال أكبر لمشاركة الهيئات المشتغلة باللغة العربية في القارة في المهرجانات والمعارض الثقافية وأنشطة المؤسسات العلمية التي تقام في الدول العربية.

أضف تعليقك

Leave A Reply Cancel Reply

Facebook Twitter
Prevالمقال السابقبنك أوروبي استثمر أزيد من 400 مليون أورو في قطاع الماء بالمغرب 
المقال التاليغزة .. المفوض العام الأونروا يحذر من أن الوكالة وصلت إلى “نقطة الانهيار” Next
Facebook Twitter
أحدث المقالات
  • العراق تسعى للإفراج عن باحثة إسرائيلية مقابل سجين إيراني
  • الطلاب الدوليون يضخّون 43.8 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي .. ما مصيرها في ظل سياسة ترامب؟
  • أشهرا من حكم ترامب .. الأمريكيون يفضلون الهجرة إلى بريطانيا
  • دراسة تكشف تأثيرات المناخ العالمية على هطول الأمطار بالمغرب
  • بعد الجلسة الشهرية لرئيس الحكومة، ما مصير مدارس الريادة؟
المقالات الاكثر شعبية

كأس العالم للسيدات 2023: المغرب و ثورة كرة القدم النسائية

17 غشت، 2023

خلي داك الجمل راگْد!

12 غشت، 2023

700 كاميرا مراقبةلتعزيز مركز الأمن للمراقبة و التنسيق بالدار البيضاء

13 غشت، 2023
11
استطلاع الرأي

من ترشح للفوز بكأس افريقيا

التواصل الاجتماعي
  • Facebook

اشترك ليصلك كل جديد.

الإعلان عن إحداث “دائرة المفتشيات العامة للمالية الإفريقية” وعن تاريخ تنظيم المناظرة الوطنية للذكاء الاصطناعي

23 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

المستشار السطي يراسل وزير التربية الوطنية عن عزمه إدراج الهيب هوب والبريكينغ في برامج التربية البدنية

23 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

تقرير يتوقع خسارة بملايين الدراهم للمغرب بسبب التأشيرات المرفوضة

23 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

عدد زوار فضاء الأبواب المفتوحة للأمن الوطني يسجل رقما قياسيا جديدا

22 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

رئيس الحكومة أمام مجلس المستشارين الثلاثاء المقبل

21 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مجلس النواب يصادق بالأغلبية على مشروع قانون المسطرة الجنائية

21 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد
ثقة ثيفي
  • من نحن
  • خط التحرير
  • الخصوصية و سياسة المستخدم
  • إتصل بنا
  • فريق العمل
أقسام الموقع
  • مجتمع
  • السياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • مغاربة المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
  • رياضة
  • القناة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لشركة MedFive

شارع محمد الخامس حي النهضة رقم 332 القرية سلا / / الموقع مستضاف على خوادم شركة Resellerclub

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.