المرأة:

سلطت دراسة تقاطعية حول مشاركة النساء في سوق الشغل المغربي، للمندوبية السامية للتخطيط، الضوء على أهمية اعتماد مقاربات تحويلية لإدماج النوع الاجتماعي في السياسات العمومية، التي لا تتعلق فقط بتحسين الولوج إلى العمل، بل ايضا بتلك التي تؤثر على مجالات

أظهرت دراسة قطاعية للمندوبية السامية للتخطيط حول مشاركة النساء في سوق الشغل المغربي، أن “الرفض الأسري” يعد عائقا كبيرا أمام مشاركة النساء في سوق الشغل. وأوضحت المشاركات في هذه الدراسة المقارنة بين جهتي الدار البيضاء-سطات، والجهة الشرقية، وأجريت في إطار

أفادت المندوبية السامية للتخطيط، في دراسة مقطعية حول مشاركة النساء في سوق الشغل المغربي، بأن نسبة عدم نشاط النساء في المغرب تصل إلى 73 في المائة، وهي نسبة أعلى بكثير من نسبة الرجال، المقدرة بنحو 7.5 في المائة. وأكدت الدراسة

أفادت المندوبية السامية للتخطيط، في دراسة مقطعية حول مشاركة النساء في سوق الشغل المغربي، بأن عدم نشاط المرأة يظل متأثرا بشكل كبير بعبئ الأسرة والاعتبارات الثقافية والاجتماعية التقليدية. وأوضحت الدراسة التي أجريت في إطار شراكة المساعدة التقنية – آلية تقديم

سلطت وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، عواطف حيار، بنيويورك، الضوء على الجهود التي يبذلها المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس بهدف تعزيز حقوق المرأة. وأكدت حيار، في مداخلة باسم الوفد المغربي المشارك في الدورة الـ68 للجنة وضع المرأة التابعة للأمم

ثقة تيفي كشف المجلس الأعلى للحسابات، عن استفاد حزب الحركة الشعبية فقط، من دعم بقيمة 230.757,16 درهم لتشجيع تمثيلية النساء.   و مقابل ذلك، أظهر المجلس بتقرير تدقيق حسابات الأحزاب السياسية وفحص صحة نفقاتها برسم الدعم العمومي للسنة المالية 2022،

أفادت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بأنه تم تكوين أزيد من 80 ألف امرأة وإحداث أزيد من 100 مركز للتكفل بالنساء والفتيات ضحايا العنف في جميع أقاليم المملكة، بالتزام مالي قدره 386 مليون درهم. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أنها

ثقة تيفي. كشف تقرير الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري برسم سنة 2022، أن مداخلات الشـخصيات العموميـة النسـائية، بلغت 17  في المائة مـن الحجـم الزمنـي الإجمالـي لمداخلات الشـخصيات العموميــة المحتسب في  الخدمــات التلفزيــة والإذاعيــة التابعة للقطب العمومي، وهـي نسـبة تفـوق مـا

تعيش الأسر في مختلف المجتمعات على وقع صعوبات كثيرة يتعلق بعضها بصعوبة توفيق المرأة بين عملها خارج البيت وعملها داخله، خاصة ما يتعلق برعاية وتربية الأبناء. وفي كثير من الأحيان تجد الأمهات أنفسهن في وضعية لا يستطعن فيها الجمع بين

أتثبت النساء المغربيات، أنه ليس الرجال فقط هم من يستمتعون بأضواء كأس العالم، وسيكون الأمر مبتذلاً، إذا كان مجرد التنافس في كأس العالم للسيدات هذا العام، كان بالفعل انتصاراً للمغرب فقط.  فحتى الآن، يؤكد التأهل إلى ربع نهائي كأس العالم