Facebook-f Twitter Youtube Wordpress
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
Menu
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
You are at:Home»مغاربة المهجر»تقرير حديث: الهجرة المغربية إلى الخارج أكثر كثافة في المنطقة المغاربية والمغاربة أكثر الجاليات تحويلا للأموال

تقرير حديث: الهجرة المغربية إلى الخارج أكثر كثافة في المنطقة المغاربية والمغاربة أكثر الجاليات تحويلا للأموال

عزيزة الزعلي 

أكد تقرير حديث صادر عن “المجلس الأطلسي” (مركز أبحاث أمريكي)، أن الهجرة المغربية إلى الخارج أكثر كثافة من بين بلدان المغرب العربي، سواء من حيث العدد أو تنوع بلدان المقصد، وكذلك هم أكثر من يرسل التحويلات المالية لبلدهم. 

وقال التقرير المعنون بـ”دينامية الهجرة في حوض الأطلسي: دراسة حالة المغرب ونيجيريا”، أن الهجرة الدولية بين المغاربة لا تزال ظاهرة ذكورية بامتياز (68.3 %)، على الرغم من أن النساء يهاجرن بشكل متزايد لعدة أسباب تتراوح بين الدوافع الاقتصادية والتعليم ولم شمل الأسرة,  وعلى الخصوص بين من تتراوح أعمارهم بين الـ30 إلى الـ39 عاما (34.4%).

وسجل التقرير الذي أعده مركز البحث الأمريكي “المجلس الأطلسي” بشراكة مع “مركز السياسات من أجل الجنوب الجديد”، أن الأسباب الاقتصادية لا تزال هي الدافع الرئيسي للمغاربة الباحثين عن الإقامة في الخارج (53.7 %)، تليها التعليم أو متابعة الدراسة (24.8%)، ثم لم شمل الأسرة أو الزواج (20.9%). 

وأوضح المصدر ذاته، أن المغاربة يظلون مرتبطين ومخلصين للبلدان المضيفة التقليدية في أوروبا، خاصة فرنسا وإسبانيا وإيطاليا، لكونها أكثر جاذبية بالنسبة للمهاجرين المغاربة، وفق ما أفادت به نتائج دراسة رسمية أنجزت في الموضوع. 

فيما قالت الدراسة التي تلقي الضوء على القواسم المشتركة والاختلافات في تجارب الهجرة والتحديات والفرص للمهاجرين النيجيريين والمغاربة، إن أوروبا تبقى هي الوجهة المفضلة للمهاجرين الحاليين و المحتملين ( 80 %)، تليها دول أمريكا الشمالية (8.8 %)، و الدول العربية ( 2.8 %.).

وأوضحت أن “المهاجرين المغاربة يفضلون الوجهات ذات الإمكانات الصناعية والمراكز الاقتصادية الكبيرة مثل الدول الأوربية، كما يميلون إلى السفر لمسافات قصيرة، خاصة إلى فرنسا وإسبانيا بسبب قربهما الجغرافي من المغرب”، فيما أشارت إلى أن “إسبانيا لا تزال وجهة جذابة على الرغم من حاجز اللغة”. 

وأكد التقرير، أن عوامل أخرى تفسر هذا التفضيل على غرار العوامل التاريخية، وسياسات الهجرة في هذه الدول، القائمة على جذب عمال ذوي مهارات متدنية في قطاعات مثل البناء والزراعة.

من جهة أخرى استعرض التقرير، التحديات التي يواجهها المهاجرون المغاربة في أوروبا من خلال دراسة حالة فرنسا، وقال إن الموجات الأولى منهم وصلت إلى هذا البلد بعد عام 1945، بدافع العمل مؤقتا، والعودة إلى بلدهم بمجرد انتهاء عقود عملهم.   

و مع ذلك، – يفيد التقرير- قرر العديد من هؤلاء المهاجرين البقاء في فرنسا، حيث تمكنوا من إحضار أسرهم والاستفادة من سياسات الحماية الاجتماعية ولم شمل الأسر. 

وبحسب الوثيقة ذاتها، فالمهاجرين المنحدرين من دول المغرب العربي في فرنسا، أقل اندماجا في سوق العمل من بين جميع المهاجرين،  وأحال التقرير، على دراسة أجراها معهدان فرنسيان، أكدت “وجود تمييز كبير في سوق العمل الفرنسي ضد المرشحين ذوي الهوية المغاربية”. 

ووفقا للتقرير، فالمغاربة يواجهون تحديات على هذا المستوى بسبب وضعهم كمهاجرين، وخلفياتهم الثقافية وهويتهم الدينية أو العرقية، إذ تخلق هذه العوامل المتقاطعة حواجز أمام التوظيف.

وإلى ذلك، أفاد التقرير، بأن معدل تشغيل المهاجرين المغاربة بلغ 59.4 %، وهو معدل قريب من المتوسط ​​بالنسبة للمهاجرين الأفارقة، وأعلى قليلا من معدل تشغيل الجزائريين.  فيما لاحظ، أن المغربيات المهاجرات لديهم أقل معدل مشاركة (48 %) في سوق العمل، بعد المرأة التركية (31 %). 

وفيما يتعلق بالجوانب الاجتماعية للاندماج، سجل التقرير أن “الوصول إلى السكن اللائق يشكل تحديًا للأفراد ذوي الخلفيات المهاجرة في فرنسا، رغم أن القانون يمنع على ملاك السكن رفض المستأجر على أساس أصله العرقي أو عمره أو جنسه أو ميوله الجنسية أو أي معيار آخر”.

بل، وحتى إذا كان بعض الشباب المغاربة، يجلبون معهم حصة من التميز الأفريقي إلى فرنسا، كما يتضح من مستويات الوصول إلى المدرسة البوليتكنيكية، وهي واحدة من أفضل الجامعات الفرنسية، فإن التقرير يشير إلى الصعوبات الطويلة الأمد و المستمرة التي يواجهها المهاجرون المغاربة بفرنسا في العديد من الجوانب. 

و مقابل ذلك، أشار التقرير إلى بعض الممارسات الناجحة في بلدان أخرى في حوض المحيط الأطلسي، على “غرار التجربتين الأمريكية والكندية، اللتين أثبتتا أن لديهما نموذجا فعالا لإدماج المهاجرين”. 

وأوضحت دراسة الحالة التي قدمتها خبيرة العلاقات الدولية أمل الوصاف، أن أقل من 10% فقط، من المهاجرين المغاربة يتوجهون إلى الولايات المتحدة على الرغم من العلاقات الراسخة والديناميكية بين البلدين،  وذلك لأنهم يعطون الأولوية لأوروبا، وخاصة فرنسا. 

وخلص التقرير الذي خص نيجيريا والمغرب بالدراسة، لأنهما من بين أكثر الاقتصادات ديناميكية، وأكثر البلدان استقرارا في أفريقيا، إلى التأكيد على أهمية الانخراط في نهج شامل يأخذ في الاعتبار الجوانب المختلفة لنموذج الاندماج الناجح، دون أن يكون الهدف من ذلك هو محو الخصائص الثقافية للبلد الأصلي تماما.  

ومن خلال تحليل “عوامل الدفع والجذب” التي تؤثر على الهجرة المغربية إلى فرنسا وإسبانيا، إلى جانب الهجرة النيجيرية إلى الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وجنوب أفريقيا، فإن التقرير يهدف إلى تقديم فهم دقيق لديناميكيات الهجرة داخل حوض المحيط الأطلسي. 

كما يكشف التحليل، أن بلدان المنشأ والمقصد لم تتمكن بعد من استغلال الإمكانات الاستراتيجية لهذه الجاليات في العولمة بشكل كامل. 

أضف تعليقك

Leave A Reply Cancel Reply

Facebook Twitter
Prevالمقال السابقحكيمي والمحمدي و رحيمي في القائمة.. السكتيوي يعلن عن فريق أشبال الأطلس بأولمبياد باريس 
المقال التالي«مليون دولار».. تنهي أزمة مستحقات خالد بوطيب لدى  الزمالكNext
Facebook Twitter
أحدث المقالات
  • إنهاء مهمة مسبار فضائي ياباني بعد فشل هبوطه على سطح القمر
  • ثلاثة حجاج إسبان يصلون إلى مكة على ظهور الخيل .. قطعوا مسافة 8000 كيلومتر عبر 13 دولة
  • أحمد الشرع من ميدان “الجهاد” إلى القصر الرئاسي
  • الغش في المعاملات التجارية: آفة تهدد الثقة وتُسيء للوطن
  • لبؤات الأطلس في مهمة الظفر باللقب القاري الأول للمغرب
المقالات الاكثر شعبية

كأس العالم للسيدات 2023: المغرب و ثورة كرة القدم النسائية

17 غشت، 2023

خلي داك الجمل راگْد!

12 غشت، 2023

700 كاميرا مراقبةلتعزيز مركز الأمن للمراقبة و التنسيق بالدار البيضاء

13 غشت، 2023
11
استطلاع الرأي

من ترشح للفوز بكأس افريقيا

التواصل الاجتماعي
  • Facebook

اشترك ليصلك كل جديد.

المغرب يوقف فرنسيًا-مغربيًا متهمًا بتزعم شبكة دولية لاختطاف “رواد الأعمال” بفرنسا

4 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

اعتقال 4 طلاب مغاربة في روسيا بتهمة قتل رجل بمضرب بيسبول

31 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مشروع “الهوية بالمقارنة” .. المغرب في قلب تجربة تعليمية إيطالية “رائدة”

28 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مغربيً مطلوب دوليا بتهمة اختراق بيانات سلسلة صيدليات في إستونيا

26 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

إشادة بمغاربة أنقذوا امرأة من محاولة قتل في إيطاليا

24 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

شجار في الشارع العام يؤدي إلى ترحيل ثلاثة طلاب مغاربة من بيلاروسيا

19 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد
ثقة ثيفي
  • من نحن
  • خط التحرير
  • الخصوصية و سياسة المستخدم
  • إتصل بنا
  • فريق العمل
أقسام الموقع
  • مجتمع
  • السياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • مغاربة المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
  • رياضة
  • القناة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لشركة MedFive

شارع محمد الخامس حي النهضة رقم 332 القرية سلا / / الموقع مستضاف على خوادم شركة Resellerclub

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.