Facebook-f Twitter Youtube Wordpress
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
Menu
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
You are at:Home»اقتصاد»تقرير: فرض ضريبة الثروة العقارية قد يوفر وحده سدس التكلفة السنوية الإجمالية لجميع برامج الحماية الاجتماعية

تقرير: فرض ضريبة الثروة العقارية قد يوفر وحده سدس التكلفة السنوية الإجمالية لجميع برامج الحماية الاجتماعية

ثقة تيفي

كشف تقرير أن الضرائب العقارية لا تزال موردا غير مستغل لتمويل الحماية الاجتماعية الشاملة في المغرب.

ويدرس المغرب فرض ضريبة على الثروة العقارية للمساعدة في تمويل برنامجه الطموح للحماية الاجتماعية الشاملة، وفقا لتقرير بعنوان “الضرائب العقارية: الفرص الضائعة لتمويل الحماية الاجتماعية الشاملة في لبنان والمغرب والأردن؟”، ونشرته مبادرة الإصلاح العربي هذا الأسبوع.

في ورقته حول المغرب، يتعمق التقرير، الذي أعده أستاذ الاقتصاد عبد الحق كمال، في التحديات المالية والحلول المحتملة للتمويل المستدام لتوسيع الضمان الاجتماعي في المملكة المغربية.

ويشرح عبد الحق كمال، كيف أن استهداف العقارات الأعلى قيمة في المغرب، يمكن أن يوفر سدس التكلفة السنوية الإجمالية لجميع برامج الحماية الاجتماعية المخطط لها في المغرب، أو ربع قيمة التمويل التضامني من غير المساهمين.

مستوحى من التجربة الفرنسية التي تجاوزت مساهمات العمالة لتمويل برامج الضمان الاجتماعي باستخدام الضرائب العقارية كمصدر مستدام ومستقر للتمويل، يزعم التقرير، أن مثل هذه الضريبة من شأنها أن تقلل من التفاوت في الأصول والمضاربة من دون التأثير على دخول العمالة أو الاستثمارات الإنتاجية الكثيفة العمالة. وذلك لأنه لن يزيد من تكاليف التأمين لأصحاب العمل ويعاقبهم بشكل غير مباشر على خلق فرص العمل.

يهدف إصلاح الحماية الاجتماعية في المغرب إلى توفير تغطية شاملة، بما في ذلك توسيع نطاق التأمين الصحي الإلزامي ليشمل 22 مليون مستفيد، وتوسيع الإعانات العائلية لتشمل 7 ملايين طفل في سن المدرسة، وإدراج 5 ملايين عامل لحسابهم الخاص وغير رسمي في أنظمة التقاعد بحلول عام 2025.

ويجري الإصلاح في سياق يتسم بتفاقم عدم المساواة والفقر، مع ارتفاع عدد الأشخاص “المعرضين للفقر” و/أو “الفقراء” من 17.1٪ في عام 2019 إلى 19.87٪ من السكان في عام 2020، وفقا للبنك الدولي.

وتقدر التكلفة الإجمالية لهذا التمويل التضامني غير القائم على الاشتراكات بنحو 50 مليار درهم سنويا.

يسلط التقرير الضوء على أنه في حين ارتفعت الإيرادات الضريبية في المغرب من 19.4٪ من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2015 إلى 21.1٪ في عام 2022، فإن هيكل التمويل الحالي يعتمد بشكل كبير على ميزانيات الدولة (54٪) والضرائب المخصصة (24٪)، مما يثير تساؤلات حول الاستدامة والعدالة على المدى الطويل.

ويقترح التقري أن النهج الأكثر إنصافا قد ينطوي على ضرائب أعلى على رأس المال، مثل إدخال ضريبة الثروة العقارية المستوحاة من “impôt sur la fortune immobilière” في فرنسا (ضريبة على الثروة العقارية).

وكما يشير التقرير، فإن “الهيكل الضريبي السائد قد يفضل دخل رأس المال. القاعدة الضريبية ضيقة نسبيا، وغالبا ما يساهم مواطنو الطبقة الوسطى أكثر من غيرهم.

ويقدر كمال، أن المؤسسات المالية الدولية التصاعدية التي تستهدف أعلى 5٪ من العقارات من حيث القيمة، بمعدلات تتراوح بين 0.5٪ و 1.5٪، يمكن أن تولد حوالي 8.37 مليار درهم سنويا.

وسيمثل ذلك 26٪ من ميزانية عام 2021 للجزء التضامني من الإصلاح و14-17٪ من إجمالي احتياجات التمويل السنوية.

وستركز الضريبة على العقارات ذات القيمة العالية التي تزيد قيمتها عن 10 ملايين درهم، مما يؤثر على ما يقدر بنحو 36000 من أصل 8 ملايين عقار في المغرب.

ويعتقد التقرير، أن المؤسسات المالية الدولية من شأنها أن تعزز قاعدة ضريبية أكثر توازنا، وتقلل من الاعتماد على دخل العمل، وتحفز الاستثمارات الإنتاجية.

وينص على أن “إنشاء ضريبة على الثروة العقارية في المغرب، مماثلة لتلك الموجودة في فرنسا، يمثل حلا وسطا أفضل من المقترحات المذكورة أعلاه. ويمكن النظر في تنويع مصادر الإيرادات الضريبية وتحسين العدالة الضريبية”.

في الوقت الذي يواجه فيه المغرب تحديات تمويل برنامجه الشامل للحماية الاجتماعية، تبرز ضريبة الثروة العقارية كأداة محتملة لتعزيز الاستدامة المالية والعدالة الاجتماعية.

يقدم التقرير، أفضل السبل لتمويل هذا الإصلاح الطموح مع ضمان التوزيع العادل للعبء الضريبي. ووفقا للمؤلف “لضمان نجاح هذه المبادرة، من الضروري إجراء دراسة شاملة لتحسين تقديرات المداخيل، ووضع إطار قانوني وإداري قوي، وزيادة الوعي العام بمزايا هذه الضريبة.

في مقدمته، للتقرير، يشير تقرير “الضرائب العقارية: الفرص الضائعة لتمويل الحماية الاجتماعية الشاملة في لبنان والمغرب والأردن؟”، أن منطقة غرب آسيا وشمال أفريقيا  (المعروفة أيضا باسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا) تعاني من معدلات تحصيل ضرائب ضعيفة.

ويبرز أنه بين البلدان المستوردة للنفط، الوضع في المغرب العربي أفضل منه في المشرق، حيث تبلغ نسبة الضريبة إلى الناتج المحلي الإجمالي حوالي 26٪. (حسب التقرير، يتمتع المغرب بواحد من أعلى معدلات تحصيل الضرائب في المنطقة، حيث يتجاوز 20٪ من الناتج المحلي الإجمالي)

وفي المقابل، تبلغ نسبة المشرق 14.5٪. وفي دول مجلس التعاون الخليجي الغنية بالنفط، تنخفض هذه النسبة إلى 1.48٪.

بالإضافة إلى ذلك، تستفيد البلدان المغاربية من نسبة أقل من الضرائب غير المباشرة على السلع والخدمات، حيث تمثل حوالي 45٪ من إيراداتها الضريبية، مقارنة ببلدان المشرق، حيث تشكل الضرائب غير المباشرة حوالي 55٪.

وعلى الرغم من الاختلافات الكبيرة بين المجموعات الثلاث من البلدان، فإن العامل المشترك هو الغياب شبه الكامل للضرائب العقارية في نظمها الضريبية.

وتظهر الورقة أن استهداف الثروة الكبرى من خلال العقارات، كمؤشر غير مباشر للثروة، هو حل فعال في بلدان المنطقة التي تفتقر إلى بيانات موثوقة عن الدخل والثروة.

أضف تعليقك

Leave A Reply Cancel Reply

Facebook Twitter
Prevالمقال السابقمحاصيل الحبوب الرئيسية تتراجع بنسبة 43% رغم تساقطات موسم 2023-2024
المقال التاليمشروع قانون المالية 2025 يراهن على الكحول والتبغ لتعزيز المداخيل الضريبية وخفض العجزNext
Facebook Twitter
أحدث المقالات
  • “فيفا” تخفّض أسعار تذاكر افتتاح مونديال الأندية بنسبة 84% بسبب ضعف الإقبال الجماهيري
  • إيلون ماسك يواجه دعوات الترحيل بعد انهيار تحالفه مع ترامب
  • غياب أخوماش وأربعة لاعبين أفارقة بسبب كأس إفريقيا يُربك حسابات فياريال
  • تهريب المخدرات يجلب السجن 4 سنوان لمهاجم نادي “أرسنال” السابق جاي إيمانويل توماس
  • أشرف حكيمي يصنف أسرع لاعب في دوري أبطال أوروبا
المقالات الاكثر شعبية

كأس العالم للسيدات 2023: المغرب و ثورة كرة القدم النسائية

17 غشت، 2023

خلي داك الجمل راگْد!

12 غشت، 2023

700 كاميرا مراقبةلتعزيز مركز الأمن للمراقبة و التنسيق بالدار البيضاء

13 غشت، 2023
11
استطلاع الرأي

من ترشح للفوز بكأس افريقيا

التواصل الاجتماعي
  • Facebook

اشترك ليصلك كل جديد.

البنوك المغربية في عطلة استثنائية يوم الاثنين

6 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مندوبية التخطيط تكشف توقعات المقولات في قطاع الصناعة التحويلية خلال الفصل الثاني من سنة 2025

5 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

قطاع البناء .. وضعية الخزينة صعبة لدى 27 % من المقاولات

5 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

تقرير دولي يتوقع “أداء قويا” للاقتصاد المغربي واستمرار تحدي البطالة ويوصي بمحاربة الفساد

5 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

الصين توسّع استثمارات البطاريات في المغرب لسهولة النفاذ إلى أوروبا

4 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

المغرب وجهة سياحية صاعدة للمسافرين الهنود في 2025

4 يونيو، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد
ثقة ثيفي
  • من نحن
  • خط التحرير
  • الخصوصية و سياسة المستخدم
  • إتصل بنا
  • فريق العمل
أقسام الموقع
  • مجتمع
  • السياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • مغاربة المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
  • رياضة
  • القناة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لشركة MedFive

شارع محمد الخامس حي النهضة رقم 332 القرية سلا / / الموقع مستضاف على خوادم شركة Resellerclub

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.