تتبادل حركة حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت الدفعة الخامسة من الرهائن والمعتقلين في إطار اتفاق الهدنة في غزة، مع الإفراج المرتقب عن ثلاثة إسرائيليين في مقابل 183 فلسطينيا. وكانت شكوك تخيم على هذه الصفقة بعد اقتراح الرئيس الأميركي دونالد
أكدت الجمعية المغربية لدعم الاعمار في فلسطين انه جرى تنفيذ مشروع إنشاء خط مياه صالحة للشرب (مكروت) في بلدية القرارة. في قطاع غزة “بدعم كريم من أهل الخير في المغرب ومن الجالية المغربية في بلجيكا وأمريكا”. وأضافت الجمعية في خبر
ثقة تيفي: ترجمة سناء القويطي من السمات المثيرة للقلق في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر منذ نحو قرن، أن ما لا يمكن تصوره ينتهي إلى التحقق في أحيان كثيرة، وأنه لا توجد فكرة مهما بدت فظيعة وعبثية إلا وتتحول الى واقع
فيما أثارت تصريحات دونالد ترامب حول التهجير القسري لسكان غزة موجة رفض واستهجان عالمي، انتقلت دولة الاحتلال الإسرائيلي إلى بدء خطط “التنفيذ”. وأمر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس الجيش بإعداد خطة تسمح بما أسماه “الهجرة الطوعية” لسكان قطاع غزة. وقال
أعلنت الجمعية المغربية لدعم الإعمار في فلسطين أنها نفذت مشروعا هاما خلال شهر يناير المنصرم، يهم توفير قنينات الأكسجين لفائدة مستشفى الرنتيسي ومستشفى العيون في مدينة غزة، لتغطية الخصاص الكبير في هذه المنشآت الصحية، خصوصا أقسام إنعاش الأطفال وأقسام مرضى
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأحد أن بلاده مستعدة لاستقبال “بعض” المعتقلين الفلسطينيين الذين تفرج إسرائيل عنهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس في غزة. وصر ح فيدان في مؤتمر صحافي خلال زيارته إلى الدوحة “قال رئيسنا إننا
قبل عام ونصف من “فك الارتباط” الإسرائيلي عن قطاع غزة في عام 2005، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا والسلطة الفلسطينية التعاون الوثيق لمنع حركة المقاومة الإسلامية، حماس، من تحقيق النجاح، حسبما كشفت وثائق بريطانية تم نشرها حديثا. تظهر ملفات مكتب مجلس
تستعد إسرائيل وحماس اليوم لتنفيذ ثالث عملية تبادل لرهائن محتجزين في غزة بمعتقلين في السجون الاسرائيلية، سيطلق خلالها سراح ثماني رهائن هم ثلاثة إسرائيليين وخمسة تايلانديين، مقابل الإفراج عن 110 معتقلين فلسطينيين، وذلك في إطار الهدنة الهشة التي تهدف إلى
ثقة تيفي كانت بريطانيا مشاركا نشطا في حملة الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة على مدى الأشهر الـ 15 الماضية، وفقا لتقرير جديد نشرته اللجنة البريطانية لفلسطي، (BCP). يقول التقرير المكون من 22 صفحة بعنوان “التعاون العسكري البريطاني مع إسرائيل”: “لم
لم يكن دونالد ترامب أول رئيس أمريكي يطلب من مصر إعادة توطين الفلسطينيين على أراضيها. فقبل أكثر من 4 عقود، قدمت إدارة رونالد ريغان نفس الطلب إلى حسني مبارك، الرئيس المصري الراحل. وافق مبارك على الاقتراح، كما كشفت وثائق بريطانية.
