وافقت حكومة دولة الاحتلال الإسرائيلي الأحد على خطة لمضاعفة عدد سكان الجولان السوري المحتل بعد سقوط نظام بشار الأسد، وفق ما أعلن مكتب رئيس الوزراء. وقال بنيامين نتانياهو إن الحكومة “وافقت بالإجماع” على خطة بقيمة 40 مليون شيكل (11 مليون
اتهمت منظمة “هيومن رايتس ووتش” قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها في السودان بارتكاب أعمال عنف جنسي واسعة النطاق في جنوب البلاد التي تشهد حربا دامية منذ أكثر من عام ونصف العام. وأكدت المنظمة في تقرير نشرته الاثنين أن عشرات
دعت منظمة بريطانية الأحد إلى بذل “جهد دولي” للقضاء على الألغام والقذائف غير المنفجرة في سوريا، مشيرة إلى أن آلاف الأشخاص العائدين إلى منازلهم بعد سقوط حكم الرئيس السابق بشار الأسد “معرضون لخطر شديد”. وبعد أكثر من 13 عاما من
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الثلاثاء أنه شن مئات الضربات خلال 48 ساعة على أهداف عسكرية في سوريا، بعد سقوط حكم الرئيس بشار الأسد. وجاءت هذه الخطوة بعد خطوة سابقة استولى فيها جيش الاحتلال على المنطقة العازلة التي ينتشر فيها جنود
رأى أحمد الشرع، الملقب سابقا أبو محمد الجولاني، قائد هيئة تحرير الشام التي شنت وفصائل حليفة هجوما أطاح الرئيس بشار الأسد، أن الشعب السوري “منهك” جراء أعوام النزاع، وأن البلاد لن تشهد “حربا أخرى”. وقال الشرع إن “الناس منهكة من
شددت منظمة “مراسلون بلا حدود” الثلاثاء على وجوب محاسبة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد أمام القضاء عن مقتل عشرات الصحافيين إبان النزاع في سوريا، محذرة من أن الصحافيين المحتجزين حاليا ما زالوا عرضة للخطر. وقال جوناثان داغر، رئيس مكتب الشرق
أعلن جهاز “الخوذ البيضاء” الثلاثاء أنه قدم طلبا إلى الأمم المتحدة للحصول على خرائط بمواقع “السجون السورية” من الرئيس بشار الأسد الذي فر الأحد مع دخول فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام دمشق وإعلانها إسقاط حكمه. وأكد نائب وزير الخارجية
قال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك الاثنين إن عملية الانتقال السياسي في سوريا بعد سقوط الرئيس بشار الأسد يجب أن تشمل محاسبة المسؤولين عن الجرائم التي ارتكبت خلال فترة حكمه، ودعا إلى حماية الأقليات. وأوضح تورك في
سقط بشار الأسد خلال 11 يوما فقط. فبعد أن اعتقد كثيرون أن الثورة التي اندلعت ضد نظامه قبل حوالى 14 عاما انطفأت جذوتها، تسارعت فجأة وتيرة الأحداث في سوريا، معيدة خلط الأوراق في الشرق الأوسط. والواقع أن هذا السقوط المدو
عاد الملف السوري إلى الواجهة بعد أكثر من 4 سنوات من الهدوء الذي تخللته عمليات محدودة تضمنت قصف الجيش السوري بالطائرات والمدفعية المناطقَ الخارجة عن سيطرته، إلى أن أطلق تحالف من الفصائل -أكبرها هيئة تحرير الشام– معركة “ردع العدوان”، فتمكن خلال
