المنوعات:

أعاد متحفان بريطانيان الأربعاء الماضي إلى  دولة غانا، 32 قطعة ذهبية وفضية نُهبت من مملكة أشانتي قبل أكثر من 150 عاما، وذلك على سبيل الإعارة لمدة 6 سنوات.  وكانت القِطع الثمينة، قد سُرقت من بلاط ملك أشانتي خلال مواجهات وقعت في

ابتكر باحثون من شركة “مايكروسوفت” أداة ذكاء اصطناعي قادرة على تحويل صورة وجه ومقطع صوتي إلى فيديو واقعي جدا لـ”وجه يتكلم”، بحسب وثيقة نشرتها شركة التكنولوجيا الكبرى هذا الأسبوع. وأشارت الشركة إلى أن “هدف الأداة لا يتمثل في إنشاء محتوى

صرح الرئيس المستقل لمجلس منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو)، هانس هووغيفين، أمس الخميس بالرباط، بأن نفقات الحروب في 2024 تكفي لتحقيق الأمن الغذائي في العالم. وكان هوغيفين يتحدث في اليوم الأول من جلسات الدورة الـ 33 لمؤتمر الفاو الإقليمي

الطفل الذي يولد هذا العام في أميركا سيبلغ الثمانين عاما في سنة 2104، وبحلول تلك السنة، ربما تكون درجات الحرارة قد ارتفعت بأكثر من 5 درجات مئوية، وحتى أكثر من المتوسط العالمي، حسب تقرير صادر عن “كونسيومر ريبورتس” (تقارير المستهلكين

طلبت المفوضية الأوروبية أول أمس الأربعاء من “تيك توك” تقديم توضيحات في غضون 24 ساعة حول المخاطر المرتبطة بنشر تطبيقها الجديد في فرنسا وإسبانيا. وجاء هذا الطلب الرسمي في إطار التشريع الأوروبي الجديد بشأن الخدمات الرقمية “دي.إس آي”، ويتعلق -وفق

تعرض دار مزادات «أوكشينيوم» في بريستول ببريطانيا، أول طلب توظيف للأميرة ديانا ويتضمن بياناتها الشخصية بخط يدها. و أظهر الطلب أن الأميرة الراحلة، دونت سنة ميلادها على أنها 1960 بدلاً من 1961 عن عمد، للحصول على أول وظيفة لها كمربية

يعتزم مزارع أسترالي، إعدام 3 آلاف رأس من الأغنام بإطلاق النار عليها، لأنه لا يستطيع العثور على مشتر لها، أو أن يتركها تموت جوعاً لأنه لا يستطيع إطعامها، بسبب  عدم وجود العلف في المراعي وأحياناً حتى الماء، وفق ما ذكرت

نصَحَ باحثون يابانيون من يشعر بالغضب أن ينفّس حنقه من خلال كتابة أفكاره الساخطة، ثم يقوم برمي الورقة التي دوّنها عليها في سلة المهملات أو في آلة تمزيق الوثائق. وقال المسؤول عن الدراسة التي نشرت الأسبوع الماضي، في مجلة «ساينتيفيك

كشفت دراسة جديدة نظمها مشروع Think Name بقيادة هيروشي يوشيدا، أستاذ الاقتصاد في جامعة توهوكو، أن اليابانيين سيحصلون على اسم العائلة نفسه خلال 500 عام، ما لم يُسمح للأزواج الآن باستخدام ألقاب (كنية) منفصلة. وتأتي هذه الدراسة كجزءً من حملة

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة نيو مكسيكو، أن المواد البلاستيكية الدقيقة الموجودة في الماء والطعام والهواء تشق طريقها من الأمعاء إلى أجزاء أخرى من الجسم، مثل الكلى والكبد والدماغ. وأظهرت الورقة البحثية المنشورة في مجلة Environmental Health Perspectives،