Facebook-f Twitter Youtube Wordpress
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
Menu
  • الأولى
  • مجتمع
    • قضايا
    • الأسرة
    • المرأة
    • الطفولة
    • المسنون
    • الإعاقة
    • مجتمع مدني
    • شباب
  • سياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
    • تحقيق
    • حوار
    • ربورطاج
    • بورتريه
  • رياضة
  • القناة
  • المزيد
    • دين و تدين
    • جهويات
    • منوعات
    • ثقافة
    • دولية
You are at:Home»إختيار المحرر»الرميد: الأسرة تصلح بالأخلاق أكثر من القوانين والمرجعية الوطنية أولوية

الرميد: الأسرة تصلح بالأخلاق أكثر من القوانين والمرجعية الوطنية أولوية

عزيزة الزعلي 

قال مصطفى الرميد، المحامي و وزير العدل السابق، إن موضوع الأسرة في غاية الأهمية والحساسية، لأنه يصب فيه الديني والايديولوجي، وتتقاطع فيه الأخلاق مع العادات والثقافات، وتمس كيان الانسان وكيان الأمة.  

وأضاف في ندوة نظمتها منظمة التجديد الطلابي مساء أمس الأربعاء، أن المغرب له ميزة تميزه عن باقي البلدان، وهي كونه ليس فقط بلدا إسلاميا، وإنما بلد على رأسه أميرالمؤمنين، الذي من أوجب واجباته حفظ الدين، كما حفظ الوحدة الوطنية واستقرار البلد”.  

ولحساسية تعديل مدونة وأهميته وخطورته، يقول الرميد ” فإن الملك يتولاه شخصيا، ويسنّ مسطرة استثنائية للنص القانوني المنظم لها، تختلف عن تلك المتّبعة في إعداد وصياغة باقي التشريعات”.

وأشار الرميد بالجلسة الثانية لفعاليات منتدى القانون والاقتصاد حول موضوع “إصلاح مدونة الأسرة: قراءات متقاطعة”، إلى أن الملك اعتمد، في التعديل الحالي، على لجنة مكونة من ثلاث مؤسسات (المجلس الأعلى للسلطة القضائية، ورئاسة النيابة العامة، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان)، لأن هذا الموضوع عادة ما يقع فيه استقطاب بين مكونات المجتمع التي تنقسم في الغالب إلى موقف محافظ، وموقف ينسب إلى الحداثة والتقدمية”. 

لذلك، يتابع الرميد، فإن الملك قرر أن يكون ضمن من تستعين بهم اللجنة الثلاثية، المجلس العلمي الأعلى مع ما يمثله من رمزية دينية، والمجلس الوطني لحقوق الإنسان مع يمثله من تعبيرات للرأي الآخر.  

وأكد، أن الملك سينظر في نص المدونّة المعدّل، الذي سترفعه اللجنة المكلفة بهذه المهمة بعد إتمام عملها، “ليس بصفته ملكا، بل بصفته أميرا للمؤمنين، قال بصريح العبارة إنه “لا يحرم ما أحل الله، ولن يحل ما حرم الله حلالا”، مضيفا أن الأمور من هذا المنطلق تأخذ سبيلا واضحا، وما ستنتهي إليه أعمال اللجنة، لن يكون إلا معززا للأسرة بكافة مكوناتها”. 

واستدرك بالقول “لا يمكن أن أقول لكم اطمئنوا بشكل مطلق، لأن الأمر يتعلق بعمل بشري، قد يكون فيه ما فيه ما يستدعي الملاحظة والتعقيب، ولكن من الناحية المبدئية أنا جد مُطمئن مع كل الحذر اللازم”.

وعاد الرميد ليؤكد، إن الرسالة الملكية الموجهة لرئيس الحكومة، بينت أن حضور الأبعاد القانونية والقضائية، هي التي اقتضت تكليف الثلاثي المؤسساتي بمهمة مراجعة مدونة الأسرة”. 

واعتبر، أن هذه المنهجية في التعديل الجاري على مدونة الأسرة “لا تثير كثيرا من المشاكل التي أثيرت في السابق (تعديل المدونة سنة 2003)، والتي كانت مرتبطة بمشروع إدماج المرأة في التنمية (قدم إبان حكومة التناوب) الذي كان ذو أبعاد علمانية مغلقة إلى حد ما”، وفق تعبيره.

وأبدى الوزير السابق أنه “من المفيد التمسك بالمنهج الوسطي وألا نحيد عنه، وأن نعتمد منهج التوافق كمنهج خلاق يُصلح ولا يفسد”. 

وأضاف بالقول : “مَن أراد أن يكون في سلك المحافظين الملتزمين فله ذلك، على أن يأخذ ذلك بشكل من الاعتدال، ومن أراد أن يكون حداثيا أو علمانيا فله ذلك، على ألا يذهب بعيدا، لأننا إزاء مجتمع مسلم متشبث بدينه ويريد أن يعيش ضمن القيم الإسلامية السمحة، إضافة إلى أن الأمر يتعلق بنظام دولة لا يسمح بالانفلات الذي يطالب به البعض، كما أن البعض الآخر يتوجس منه”. 

واعتبر وزير العدل السابق، أن مشاكل الأسرة المغربية “لا يمكن معالجتها بالقانون فحسب؛ والذي لا بد من تجويده وتحسينه، إلا أن الأسرة تصلح بالأخلاق أكثر مما تصلح بالقوانين، فالزواج يتم بشيء من القانون، ولكن بكثير من الأخلاق، والفراق يكون بالقانون ولكن يجب أن يكون بالأخلاق أكثر”.

ورفض الرميد الدعوة إلى إعطاء الأولوية للاتفاقيات الدولية التي صادق عليها المغرب على حساب القوانين الوطنية، مبرزا أن الوثيقة الدستورية نصت على أن الاتفاقيات الدولية ينبغي أن تكون في إطار أحكام الدستور وهوية المملكة.

وأبرز أن اتفاقية فيينا لعام 1969، التي تنظم الممارسة الاتفاقية، تعطي للدول الحق في أن تتحفظ على بنود الاتفاقيات التي ترى أنها لا تتلاءم مع هويتها الوطنية أو بعض معطياتها القومية.

واستعرض الوزير السابق، مقتضيات الفصل 161 من الدستور الذي ينص على أن “المجلس الوطني لحقوق الإنسان مؤسسة وطنية تعددية ومستقلة، تتولى النظر في جميع القضايا المتعلقة بالدفاع عن حقوق الإنسان والحريات وحمايتها وبضمان ممارستها الكاملة والنهوض بها وصيانة كرامة وحقوق وحريات المواطنات والمواطنين أفرادا وجماعات، وذلك في نطاق الحرص التام على احترام المرجعيات الوطنية والكونية في هذا المجال”.

وأورد معلّقا على ما سبق، “من واجب المجلس الوطني لحقوق الإنسان أن يلتزم، أولا، بالمرجعيات الوطنية، ثم المرجعيات الدولية ثانيا، وعندما تجد مجلسا لا يراعي المرجعيات الوطنية، ويهتم فقط بالمرجعيات الدولية، فهو يخرق الدستور ومقومات الأمة وضميرها”.

وأضاف “ينبغي على مؤسسات الدولة أن تأخذ أولا بالمرجعيات الوطنية، ثم ثانيا بالمرجعيات الدولية. ولكن أحيانا يكون هناك تصادم، وهنا ننظر في الأمر، فما ليس فيه تصادم نأخذ به، وما فيه تصادم وتناقض فلا يجوز أن نعتمد فيه المرجعية الدولية على حساب المرجعية الوطنية”. 

أضف تعليقك

Leave A Reply Cancel Reply

Facebook Twitter
Prevالمقال السابقماذا سيحدث لو منع ترامب وانسحب بايدن من انتخابات الرئاسة الأمريكية؟
المقال التاليالمجلس الأعلى للحسابات يستدرك على الحكومة ووزارة الداخليةNext
Facebook Twitter
أحدث المقالات
  • متوسط عمر المغاربة في 2025 يبلغ 75 عامًا .. والنساء يتفوقن على الرجال بفارق 4 سنوات
  • الملك محمد السادس يصدر عفوه على 1526 شخصا ضمنهم 15 محكوما في قضايا الإرهاب
  • 9 رؤساء أمريكيين واجهوا فضائح جنسية قبل أو أثناء أو بعد فترة توليهم المنصب
  • روسيا تمنع دخول 15 طنًا من العنب البري المغربي المصاب بذبابة الفاكهة
  • المغرب يعزز صادراته من الفواكه والخضروات إلى إسبانيا في الربع الأول من 2025
المقالات الاكثر شعبية

كأس العالم للسيدات 2023: المغرب و ثورة كرة القدم النسائية

17 غشت، 2023

خلي داك الجمل راگْد!

12 غشت، 2023

700 كاميرا مراقبةلتعزيز مركز الأمن للمراقبة و التنسيق بالدار البيضاء

13 غشت، 2023
11
استطلاع الرأي

من ترشح للفوز بكأس افريقيا

التواصل الاجتماعي
  • Facebook

اشترك ليصلك كل جديد.

استطلاع: غالبية المغاربة غير راضين عن سلوكهم المدني ويراهنون على الأسرة لتحسينه

28 ماي، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

حزب المصباح يدعو إلى مواصلة النضال من أجل إقرار مدونة للأسرة تشجع الزواج الشرعي وتحافظ على وحدة الأسرة واستقرارها ودوامها

29 أبريل، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

ترامب يعيد الاتفاقيات المناهضة للإجهاض

25 يناير، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

أكثر من نصف الأسر المغربية تتوقع تدهور مستوى المعيشة في 12 شهرا المقبلة

16 يناير، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مذكرة حزب المصباح تنبه: إيقاف سكن الزوجية عن دخوله في التركة يشكل في الجوهر إخلالا صريحا بنظام الإرث

14 يناير، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد

مدونة الأسرة .. حزب المصباح يصدر مذكرة بملاحظاته الأولية حول التعديلات المعلنة

12 يناير، 2025 لا توجد تعليقات
إقرأ المزيد
ثقة ثيفي
  • من نحن
  • خط التحرير
  • الخصوصية و سياسة المستخدم
  • إتصل بنا
  • فريق العمل
أقسام الموقع
  • مجتمع
  • السياسة
  • الصحراء المغربية
  • تمازيغت
  • فلسطين
  • مغاربة المهجر
  • آراء
  • أجناس كبرى
  • رياضة
  • القناة
© 2025 جميع الحقوق محفوظة لشركة MedFive

شارع محمد الخامس حي النهضة رقم 332 القرية سلا / / الموقع مستضاف على خوادم شركة Resellerclub

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.