وقّع مثقفون فرنسيون بارزون -بينهم الأديبة الحائزة على جائزة نوبل للآداب في العام الماضي آني إرنو-، عريضة أطلقها أكثر من 350 شخصية ومنظمة، من أجل المطالبة بالحد من انتشار موجة “الإسلاموفوبيا” في فرنسا، خاصة بعد إعلان السلطات الفرنسية منع العباءة
يسارع المغرب الخطى لتخفيف وطأة تداعيات الزلزال الذي ضرب منطقة “الحوز” والعودة إلى النشاط السياحي، خاصة وأن هناك خططا لاستقبال المزيد من الزوار خلال 2023، فضلا عن تنفيذ الالتزام بمواعيد دولية كبرى، موازاة مع تخطي المحنة المفاجئة التي ألمت بالمنطقة.
أصدرت رئاسة النيابة العامة تعليمات للنيابات العامة لدى مختلف محاكم المملكة من أجل “التفاعل الجدي و الفوري اللازمين مع البلاغات والوشايات المسجلة بشأن مزاعم الاستيلاء على مواد استهلاكية وسلع تموينية مقدمة في إطار المبادرات التطوعية والعمليات التضامنية مع ضحايا زلزال
أفادت الخزينة العامة للمملكة بأنها ستوفر ديمومة الخدمات خلال أيام نهاية الأسبوع وأيام العطل لدفع المساهمات التطوعية التضامنية للصندوق رقم 126 الخاص بتدبير الآثار المترتبة على الزلزال الذي عرفه المغرب. وأوضحت الخزينة العامة، في بلاغ لها، أنه من أجل تسهيل
في خطوة أثارت استياء وشجب المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي، خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليوجه رسالة “مباشرة” إلى الشعب المغربي عبر فيديو في منصة إكس. وسبق لوزارة الداخلية أن أوضحت خلفيات وأسس الموافقة على عروض أربع دول لحد الآن،
قدّرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف”، عدد الأطفال المتضررين من زلزال المغرب وإعصار «دانيال» شرق ليبيا بنحو 400 ألف طفل. وذكرت اليونيسف أن التقديرات تشير إلى تضرر نحو 100 ألف طفل مغربي ، من أصل 300 ألف شخص متضرر في مراكش
قررت الحكومة اقتطاع أجرة شهر تقتطع من الأجرة الصافية من الضريبة على الدخل والاقتطاعات المتعلقة بالتقاعد والتعاضد، بالنسبة للوزراء والوزراء المنتدبون والمندوبان الساميان والمندوب العام والمندوب الوزاري، وفق بلاغ مجلس الحكومة، وذلك من أجل المساهمة في التخفيف من آثار زلزال
أعلن اتحاد مساجد فرنسا وشركاؤه في المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية في بيان أمس الخميس، عن تخصيص اعتماد مالي مسحوب من ميزانيته الخاصة للتضامن مع ضحايا زلزال المغرب وفيضانات ليبيا. ونشر المصدر ذاته، نداء للتبرع بمجموعة من الضروريات الأساسية،وقال إن المساجد
أمر الملك محمد السادس بمنح مساعدة مباشرة بقيمة 14 مليون لكل أسرة انهار منزلها بشكل تام، و8 مليون لتغطية أشغال إعادة تأهيل المساكن التي انهارت جزئيا، جراء الزلزال الذي ضرب منطقة الحوز الجمعة الماضية. جاء ذلك، في اجتماع عمل ترأسه
أفاد مسؤول بوزارة الصحة والحماية الاجتماعية، بأنه تم نقل أزيد من 300 طن من الأدوية والمعدات الطبية، إلى حدود أول أمس الاثنين، نحو المناطق المتضررة من زلزال الحوز، مؤكدا أن المخزون كاف للغاية للتكفل بالمصابين. وقال مدير مديرية الأدوية والصيدلة،
