هذه مختلف الأرقام القياسية المسجلة في كأس اوروبا

من أهداف بلاتيني التسعة في نسخة واحدة، إلى لقبي إسبانيا تواليا ، في ما يأتي بعض الأرقام القياسية برسم التحطيم في كأس أوروبا المقبلة في كرة القدم.

تسعة أهداف في نسخة واحدة، رقم قياسي لميشال بلاتيني خلال قيادته فرنسا لإحراز لقب 1984 على أرضها. يصعب تحطيم رقم مماثل. لكن أمثال الفرنسي كيليان مبابي والبولندي روبرت ليفاندوفسكي والانكليزي هاري كاين ستكون أمامهم فرصة صناعة هذا الانجاز في سبع مباريات، فيما لم يخض “بلاتوش” في تلك النسخة سوى خمس مباريات.

منتخب إسبانيا هو الوحيد الذي احتفظ بلقبه في 2012 وذلك بعد تتويجه في 2008. كانت ألمانيا الغربية قريبة من هذا الانجاز عام 1976، لكنها خسرت النهائي بركلات الترجيح أمام تشيكوسلوفاكيا بعد تعادلهما 2-2 (5-3 بركلات الترجيح). ستحاول إيطاليا القيام بهذه المهمة على الأراضي الألمانية.

هي أكبر نتيجة في مباراة نهائية. إسبانيا القوية استمتعت بهز شباك إيطاليا أربع مرات، محرزة في 2012 ثالث لقب كبير تواليا ، بعد كأس أوروبا 2008 وكأس العالم 2010.

سجل البرتغالي كريستيانو رونالدو 14 هدفا في كأس أوروبا، في خمس نسخ مختلفة، وبمقدوره تعزيز الرقم هذا الصيف. يتفوق على الفرنسي ميشال بلاتيني (9). من بين الهدافين المستمرين في المنافسة، الفرنسي أنطوان غريزمان (7). يملك لاعب النصر السعودي الرقم القياسي للأهداف في النهائيات والتصفيات (45)، متقدما السويدي زلاتان إبراهيموفيتش (25) .

رقم إضافي لرونالدو: مع 25 مباراة، هو اللاعب الأكثر خوضا للمواجهات في كأس أوروبا، متقدما مواطنيه بيبي وجواو موتينيو (19). هو الوحيد شارك في خمس نسخ وبمقدوره تعزيز رقمه في النسخة المقبلة. هو الأكثر مشاركة أيضا في مباريات النهائيات والتصفيات (60)، متقدما الإيطالي جانلويجي بوفون (58).


المنتخبات الأكثر تتويجا هي ألمانيا (1972 و1980 و1996)، إسبانيا (1964، 2008، 2012). يمكن لأحدهما الانفراد بالرقم القياسي بحال تتويجه في الملعب الأولمبي في برلين في 14 تموز/يوليو. وحدهما المنتخبان الفرنسي (1984، 2000) والإيطالي (1968، 2021) يمكنهما اللحاق بهما. ألمانيا (1976، 1992، 2008) والاتحاد السوفياتي (1964 و1972 و1988) هما الأكثر خسارة في المباراة النهائية.

بيرتي فوغتس هو الوحيد المتو ج باللقب كلاعب (مع ألمانيا الغربية، 1972 عندما بقي على قائمة البدلاء) ومدر ب (ألمانيا، 1996). يمكن للفرنسي ديدييه ديشان المتو ج في 2000 والهولندي رونالد كومان (1988) السير على خطاه.

ستة لاعبين تقاسموا جائزة الهداف في 2012: الروسي ألن دزاغوييف، الكرواتي ماريو ماندجوكيتش، الإيطالي ماريو بالوتيلي، الألماني ماريو غوميز، البرتغالي كريستيانو رونالدو والإسباني فرناندو توريس، لتسجيلهم ثلاثة أهداف.
بعمر 38 عاما و257 يوما ، الكرواتي إيفيتسا فاستيتش هو أكبر مسجل في كأس أوروبا، من ركلة جزاء ضد بولندا في 2008.

عميد كأس أوروبا هو المجري غابور كيرالي مع بنطاله الرمادي الشهير. شارك مع المجر خلال خسارتها ثمن نهائي كأس أوروبا 2016 ضد بلجيكا (0-4) عندما كان بعمر 40 عاما و86 يوما .

أصغر لاعب مشارك في كأس أوروبا كان البولندي كاتسبر كوزلوفسكي. بعمر 17 عاما و246 يوما لعب ضد إسبانيا في 2021. الهداف الأصغر هو السويسري يوهان فونلانتين، عندما كان بعمر 18 عاما و141 يوما ضد فرنسا في نسخة 2004.

الرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في مباراة واحدة، يعود لافتتاح النسخة الأولى بين يوغوسلافيا وفرنسا (5-4) في 6 تموز/يوليو 1960 على ملعب بارك دي برانس في باريس.

أكبر فارق من الأهداف في مباراة واحدة، كان 5-0 في مباريات فرنسا-بلجيكا والدنمارك-يوغوسلافيا (1984)، السويد-بلغاريا وإسبانيا-سلوفاكيا (2004) و6-1 في مباراة هولندا-يوغوسلافيا (2000).

تملك فرنسا ثلاثة من أفضل أربعة خطوط هجوم في تاريخ كأس أوروبا، مع 14 هدفا في 1984 (في 5 مباريات)، 13 هدفا في 2000 (في 6 مباريات) و2016 (في 7 مباريات)، على غرار هولندا 13 هدفا في 2000.

لا يزال أمام المهاجمين مهمة تسجيل أربعة أهداف في مباراة واحدة. لكن سبعة لاعبين نجحوا بتحقيق ثلاثية. بالإضافة إلى بلاتيني، صاحب ثلاثيتين في 1984، هناك الألمانيان ديتر مولر وكلاوس ألوفس، الهولنديان ماركو فان باستن وباتريك كلايفرت، البرتغالي سيرجيو كونسيساو والإسباني دافيد فيا.

سجل أسرع هدف في تاريخ كأس أوروبا بعد دقيقة و7 ثوان وحمل توقيع الروسي ديميتري كيريتشنكو ضد اليونان في 2004. حقق الفرنسي ميشال بلاتيني أسرع ثلاثية، في غضون 18 دقيقة، في مرمى يوغوسلافيا (3-2) في نسخة 1984.

الأكثر مشاركة في النهائيات هي ألمانيا (13 مر ة). ستعزز رقمها عندما تستضيف النسخة المقبلة.

الدول التي لم تشارك بعد في النهائيات هي أندورا، أرمينيا، أذربيجان، بيلاروس، البوسنة والهرسك، قبرص، إستونيا، جزر فارو، جورجيا، جبل طارق، اسرائيل، كازاخستان، كوسوفو، ليشتنشتاين، ليتوانيا، لوكسمبورغ، مالطا، مولدوفا، مونتينيغرو، سان مارينو

أضف تعليقك

Leave A Reply

Exit mobile version